
تتميز هواتف آيفون Pro Max بشكل عام بقدرات عالية على التصوير، لكن كاميرات الهاتف الأحدث من هذه الفئة حصلت على إمكانيات مميزة بفضل مستشعرات سوني المتطورة.
أكدت غوغل أن عددا من تطبيقاتها الأكثر شيوعا، بما في ذلك Gmail وتقويم وخرائط غوغل ويوتيوب، ستتوقف عن العمل على بعض الهواتف الذكية القديمة التي تعمل بنظام "أندرويد" بدءا
ويبدو أن "واتس آب" لن يتأثر بالتغيير لأنه تخلى عن الإصدار القديم من "أندرويد" العام الماضي.
إذن، من الذي يجب أن يقلق بشأن توقف تطبيقات الهواتف الذكية الأساسية هذه يوم الغد؟.
كشف التقرير أن أي شخص لديه هاتف ذكي يعمل بنظام Android 2.3 سيتأثر بالتغيير، كما أكدت غوغل. وطُرح نظام تشغيل الأجهزة المحمولة، الذي أطلق تحت العلامة التجارية "Gingerbread" عندما اعتادت غوغل على استخدام أسماء الحلوى لكل تحديث ررئيسي لنظام "أندرويد"، لأول مرة في ديسمبر 2010. وتقول غوغل إنها تسحب الآن دعم النظام الأساسي "كجزء من جهودنا للحفاظ على سلامة مستخدمينا".
وفي فبراير 2017، أوقفت الشركة جميع مدفوعات Google Pay اللاتلامسية من العمل على أي هواتف تعمل بنظام Android 2.3. والآن، بدءا من 27 سبتمبر، تخطو غوغل خطوة أخرى إلى الأمام من خلال تأكيد الخطط لمنع جميع المستخدمين من تسجيل الدخول إلى هذه الأدوات باستخدام حساب غوغل.
واعتبارا من الغد، سيتلقى المستخدمون الذين يحاولون تسجيل الدخول إلى جهاز "أندرويد" الخاص بهم، اسم مستخدم وكلمة مرور خطأ - على الرغم من أن التفاصيل التي أدخلوها ستكون صحيحة. وستؤدي محاولة إضافة حساب تقويم غوغل أو حساب Gmail إلى قائمة الإعدادات بالجهاز أيضا إلى ظهور الخطأ نفسه. وسيتوقف أيضا عدد من التطبيقات الشائعة الأخرى التي أنشأتها الشركة، وتعتمد على حساب غوغل، بما في ذلك "يوتيوب" و"متجر غوغل" وخرائط غوغل وGmail وتقويم غوغل والمزيد، عن العمل.
ولمواصلة استخدام هذه التطبيقات، ستحتاج إلى تحديث هاتفك الذكي إلى Android 3.0. ومع ذلك، نظرا لعدم قدرة جميع الأجهزة التي تعمل بنظام Android 2.3 على الانتقال إلى الإصدار التالي من نظام التشغيل، فلن يتمكن بعض المستخدمين من استخدام هذه التطبيقات مرة أخرى. وإذا لم تتمكن من شراء جهاز جديد، فإن غوغل تقدم حلا بديلا، باستخدام متصفح الويب على "أندرويد"، حيث سيكون من الممكن الوصول إلى بعض خدمات غوغل هذه. ومع ذلك، ستُحظر التطبيقات بشكل دائم على هاتفك.
وإذا لم تكن متأكدا من إصدار "أندرويد" الذي تقوم بتشغيله على جهازك، فيمكنك التحقق بسهولة من خلال التوجه إلى النظام> خيارات متقدمة> تحديث النظام.
وتشمل بعض الهواتف الذكية الأكثر شهرة التي ما تزال عالقة مع Android 2.3، مايلي: Sony Xperia Advance وLenovo K800 وSony Xperia Go وVodafone Smart II وSamsung Galaxy S2 وSony Xperia P وLG Spectrum وSony Xperia S وLG Prada 3.0 وHTC Velocity وHTC Evo 4G وMotorola Fire وMotorola XT532.
وباعتباره الإصدار الرئيسي السابع لنظام "أندرويد"، يعد Gingerbread أحد أكثر الإصدارات شهرة في تاريخ النظام الأساسي. وكان أول ما وصل بخطة تحديث سنوية - جدول إصدار تلتزم به غوغل منذ ذلك الحين. ومن المقرر إطلاق أحدث إصدار من نظام التشغيل، Android 12، في أكتوبر 2021 على هواتف Pixel الذكية التابعة لشركة غوغل.
المصدر: إكسبريس
أرسلت Alphabet، الشركة الأم لغوغل، إنترنت النطاق العريض عبر نهر الكونغو في إفريقيا خلال أشعة ضوئية محمولة جوا، في أحدث محاولة لها لتوفير إنترنت عالي السرعة للمجتمعات المحرومة.
وكجزء من مبادرة تسمى Project Taara، تنقل Alphabet البيانات بين مدينتي برازافيل (في جمهورية الكونغو) وكينشاسا (جمهورية الكونغو الديمقراطية)، على جانبي نهر الكونغو.
وقالت غوغل إنها قامت بسد "فجوة اتصال عنيدة بشكل خاص" بين المدينتين، اللتين تفصل بينهما حوالي ثلاثة أميال (4.8 كيلومتر) فقط.
ومع ذلك، فإن تكلفة الاتصال أعلى بخمس مرات في كينشاسا، لأن اتصال الألياف يجب أن يسافر أكثر من 250 ميلا للتوجيه حول نهر الكونغو، وهو أعمق وثاني أسرع نهر في العالم.
ونجح Project Taara في خدمة ما يقرب من 700 تيرابايت من البيانات - أي ما يعادل مشاهدة مباراة في كأس العالم الفيفا بدقة HD 270000 مرة - في 20 يوما مع توافر 99.9٪.
وشهد الأشخاص في كينشاسا سرعات تبلغ حوالي 20 غيغابايت في الثانية، وهو "خيار أفضل بكثير" من فقدان مزايا الاتصال، وفقا للباحثين.
ويجري تدبير مشروع Taara بواسطة X، المعروف سابقا باسم Google X - فرع البحث والتطوير السري التابع لشركة Alphabet.
وكشف باريس إركمن، مدير الهندسة في Taara، عن المشروع في منشور مدونة، حيث قال: "القدرة على توصيل إنترنت عالي السرعة يصل إلى 20 غيغابايت في الثانية يعد "خيارا أفضل بكثير'' من ملايين الأشخاص الذين يفقدون مزايا الاتصال، لأن اقتصاديات وضع الكابلات في الأرض "ببساطة لا تفعل ذلك".
وقال إركمن: "تعمل روابط الاتصالات الضوئية اللاسلكية لمشروع Taara، على إرسال الاتصال بسرعة الضوء من برازافيل إلى كينشاسا عبر نهر الكونغو".
وعلى الرغم من أننا لا نتوقع رؤية موثوقية مثالية في جميع أنواع الطقس والظروف في المستقبل، فإننا على ثقة من أن روابط Taara ستستمر في تقديم أداء مماثل وستلعب دورا رئيسيا في توفير اتصال أسرع وبأسعار معقولة إلى 17 مليون شخص يعيشون في هذه المدن.
ويعمل مشروع Taara بطريقة مشابهة للألياف التقليدية التي تستخدم الضوء لنقل البيانات عبر الكابلات في الأرض.
وباستخدام الألياف الضوئية، تنتقل البيانات التي تسمح بإنشاء اتصال بالإنترنت عبر الكابلات بسرعة الضوء.
وفي الوقت نفسه، تستخدم روابط الاتصالات الضوئية اللاسلكية الخاصة بـ Taara حزما ضيقة جدا وغير مرئية من الضوء، تنبعث من محطات خاصة عبر الهواء فوق الأرض، لتوفير سرعات تشبه الألياف.
وتكتشف محطات Taara شعاع الضوء القادم من بعضها البعض، وتثبت لإنشاء اتصال ذي نطاق ترددي عال.
وفي بعض أنحاء العالم، قد يؤدي ضعف الرؤية الناجم عن أشياء مثل الضباب إلى إعاقة العملية، لكن برازافيل وكينشاسا تتمتعان بظروف مناخية مثالية لمعظم أيام العام.
وتتمثل مهمة Project Taara الشاملة في توفير سرعات تشبه الألياف (النطاق العريض) إلى المجتمعات غير الموصولة والتي تفتقر إلى الخدمات.
المصدر: ديلي ميل
وسيبقى نبض قلبي يمنيا
لن ترى الدنيا على أرضي وصيا