
رغم دور العملاء والمرتزقة والخونة من أبناء جلدتنا أو من ينتمون الى اليمن ويحملون الجنسية اليمنية ممن اختاروا الوقوف مع أعداء البلد والشعب خلال السنوات الماضية إلا أن تحركهم الأخير يؤكد قبح صنيعهم وبشاعة جرمهم بحق هذا الشعب حيث تؤكد المصادر أن قيادة المرتزقة في الرياض استنفرت الجهود من أجل اثناء الإدارة الامريكية الجديدة عن مراجعة قرار الإدارة السابقة بشأن اليمن وهو القرار الذي أكد الكثير من المتابعين وكذلك جهات دولية عده أنه جاء استجابة لرغبة الرياض وان تداعياته الإنسانية مؤثرة على الشعب اليمني.