
لكل مدينة حكاية وأصل وفصل وتاريخ يحكي أمجادها ويكشف أسرارها التي لم تبح بها، فكل ركن وزاوية وحجر في المدينة له قصة يرويها بمجرد النظر إليه، مدينة زبيد اليمنية دليل على ذلك، فقد جمعت الثقافة والتاريخ، وما إن تنظر إلى آثارها تجد حولك مئات القصص والأسرار التي تستفزك لكشفها.