مثلت العمارة اليمنية كانت وعلى مر العصور السِّجل الحقيقي المعبر عن حضارة الإنسان وتطوّره وأسلوب حياته وذلك من وجهة نظر عبدالحكيم طاهر والذي يرى أن الحضارة الراقية قد تركت لنا في مدنها ومراكزها الحضرية تراثاً معمارياً يواكب متطلباتنا حتى اليوم..
تضاربت الحكايات وكثرت الأساطير، فذكرها المؤرخون العرب باسم (بلقيس) وذكرها الأحباش باسم (ماكِدا) وذكرها الارتيريون باسم (أتيي أزيب) بينما ذكرها مؤرخي اليونان بـ (بالاكيس).
تندرج أقدم خريطة في أوروبا و"المدينة الذهبية المفقودة" في مصر والجيوغليف الضخم في الهند، الذي قد يكون الأكبر في العالم، ضمن بعض الاكتشافات الأثرية الهامة المبلّغ عنها في عام 2021.