في الحرب الأهلية الملكية الجمهورية 1962- 1970م كانت السعودية تدعم الملكيين فيما مصر تدعم الجمهوريين واستمرت الحرب عدة سنوات وكانت الولايات المتحدة تقف الى جانب السعودية رغم اعترافها بالجمهورية حتى لا يتجه النظام الجديد الى موسكو او بمعنى اصح احتواء الجمهورية.
الأخبار
قال وكيل محافظة أبين صالح الجنيدي إن المعارك بين فصائل المرتزقة في محافظة أبين ( مليشيات المجلس الانتقالي ومليشيات الفار هادي ) أدت الى تشريد ما يزيد عن الـ500 أسرة منهم 80 أسرة نزحت خلال المعارك الأخيرة من مناطق الدرجاج والطرية والقرى المجاورة لهما إلى مناطق المخزن وخنفر وزنجبار ولودر وموديه, و30 أسرة نزحت من منطقة الشيخ سالم إلى مدينة زنجبار حيث لم يحصلوا على أي سكن وتم جمعهم في مدرسة للأطفال.
سارعت وسائل إعلامية تابعة لمرتزقة العدوان الى التباكي على حالة الانهيار المتعمد للعملة الوطنية في المناطق المحتلة دون أن تجرؤ على توجيه أصابع الاتهام الى من يقف بالفعل خلف هذه الكارثة والتي تساوي كارثة العدوان العسكري والحصار غير أن المواطن في تلك المناطق لم يعد بحاجة الى من يرشده الى معرفة الجناة والمعتدين فالعدوان وادواته من الخونة والعملاء من يتحملون مسؤولية ما يحصل والتداعيات الكارثية على المواطنين , وكل ذلك سيؤدي حتماً الى صحوة شعبية بدأت مقدماتها في الاحتجاجات الشعبية التي تشهدها بعض المحافظات المحتلة والتي تستهدف العدوان وادواته في وقت تحاول فيه بعض الأدوات تقديم نفسها كقوى وطنية حريصة على حياة المواطنين ومعيشتهم وهو ما تكذبه الاحداث والمواقف والوقائع.
قدم الباحث والكاتب أمجد خشافة قراءة شاملة لكتاب "تقسيم اليمن .. بصمات بريطانية" للكاتب عبدالله بن عامر وقال خشافة في قراءته أن الكتاب أثار الجدل كونه تطرق الى بريطانيا وخططها لتقسيم اليمن وخاصة جغرافيا الشمال ، خلاف ما اقتصرت عليها التدوينات التاريخية في احتلال وتقسيم جنوب اليمن فحسب.
للمرة الأولى أجرت صحيفة اليمن من خلال فريق متخصص من الإعلاميين دراسة وتقييم للقنوات الوطنية الأكثر متابعة خلال العام 2020م وذلك من خلال استبيان استهدف فئات وشرائح معينه من المتابعين في الداخل اليمني حيث اعتمد الفريق على عدة معايير أبرزها اختيار عينات عشوائية من المواطنين والاطلاع على رأيهم من خلال توجيه عدة أسئلة لهم إضافة الى متابعة للقنوات الخاضعة للدراسة وعددها عشر قنوات ناهيك عن اختيار عينات عشوائية من آراء رواد منصات التواصل الاجتماعي وكذلك معايير أخرى تتعلق بمستوى حضور تلك القنوات في منصات التواصل من خلال صفحاتها ومستوى تفاعل الجمهور معها إضافة الى نسب المشاهدة ومستوى التداول للمادة المرئية في الوسائط المتعددة.