
صدر اليوم القرار الجمهوري رقم (59) لسنة 2021م بتعيين صلاح عبدالرحمن عبدالله بجاش محافظاً لمحافظة تعز.
كشفت صحيفة “جيروزاليم بوست” الإسرائيلية عن مشاركة منظمة اسرائيلية بعمليات الإجلاء من مطار كابول، ومن بينهم شخصيات بارزة تقول الصحيفة إنهم هدف لحركة طالبان.
وقالت الصحيفة “خارج منزلها في مدينة زخرون يعقوب الساحلية الإسرائيلية، تعمل شارمين هيدينج بجهد للمساعدة في إخراج الآلاف من الأشخاص اليائسين من أفغانستان”.
واضافت “هيدينغ، اختصاصية في الاستجابة الطارئة ورئيسة “صندوق شاي”، وهو منظمة إنسانية مقرها في “إسرائيل” ومسجّلة في الولايات المتحدة. وهي تقول إن منظمتها توجّه الخدمات اللوجستية، بالتنسيق مع الجيش الأميركي، لسلسلة رحلاتٍ خاصة في الانتظار تم تعيينها للهبوط والإقلاع من مطار حامد كرزاي الدولي في كابول، من أجل إجلاء مدافعين عن حقوق الإنسان ونشطاء آخرون في خطرٍ مرتفع، بمن فيهم بعض الشخصيات البارزة، الذين هم أهداف مباشرة لطالبان”.
وقالت هيدينغ لميديا لاين: “لقد شكلنا ائتلافاً لأنها، بداهةً، عمليةً ضخمة، لدينا رحلات طيران مستأجرة خاصة، إذن، هذه مبادرة مجتمع مدني تديرها منظمات غير حكومية مثل منظمتي، لقد جمعنا الأموال اللازمة من أجل الرحلات الجوية، لذلك لدينا أول رحلة قادمة، ويمكن لهذه الرحلات أن تستوعب ما يصل إلى 300 شخص”.
وأضافت هيدينغ: “لدينا 10 رحلات طيران متتالية، لكن لا فائدة إذا هبطنا في مطار كابل ولم يتمكنوا من عبور البوابات لأن طالبان تسيطر على بوابات المطار، ولذا، ننشئ هذا الممر الإنساني حتى نتمكن من إجلاء ناسنا”.
كان “صندوق شاي” يجمع بيانات الركاب معاً استعداداً للرحلات التي ينظمها – وهي عملية قد يكون لها عواقب مميتة في حد ذاتها. تعمل المنظمة من أفغانستان منذ سنوات، واتصالاتها في المنطقة وشركاؤها على الأرض بدأوا العمل الآن سريعاً.
(الميادين)
26سبتمبرنت:أحمد الزبيري:
بدأ أمس مارتين غريفيث وهو في منصبه الجديد أكثر إنسانية في إحاطته لمجلس الأمن وهي انسانية له مصلحة فيها لاستغلال الأوضاع المأسوية والكارثية بفعل العدوان والحصار على الشعب اليمني التي كان مجلس الأمن شريكا أصيلا في الوصول إليها وخاصة في ما يتعلق بالحديث عن الجوع وتسرب الأطفال من المدارس وتشريد الأطفال أو استخدامهم كما قالت المسؤولة عن منظمة اليونيسف لأن مجلس الأمن شرعن الحرب بعد وقوعها وسكت وبرر الحصار الظالم والجائر على الشعب اليمني وهو إلى اليوم يواصل هذا النهج الإجرامي مقابل المال أو بالمقايضة مع أطراف هذا العدوان وعلى رأسهم أمريكا والدليل إحاطة نائبة المندوب الروسي يوم أمس.
وسيبقى نبض قلبي يمنيا
لن ترى الدنيا على أرضي وصيا