لعل تهديد السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي قبل شهر من "عملية الضبة"، كان يوحي بأن عملية كهذه ستحصل حتماً، وإن استمرت رباعية العدوان في المكابرة فقد تذهب الأمور إلى ما هو أبعد
في البداية التحية لأبطال القوات الجوية وسلاح الجو المسير للتسديد الموفق والذي أثلج صدور المحبين لهذا الوطن المعطاء وحتى المحسوبين على طرف العدوان هم في قرارة أنفسهم يؤيدون هذا الأمر
شُيع بصنعاء جثامين ثلاثة من شهداء الوطن والقوات المسلحة المقدم عيضة ردمان العمران والرائد عبدالله صالح دبلان والملازم أول عبدالله سعيد النهاري الذين استشهدوا وهم يؤدون واجبهم في الدفاع عن الوطن.
قيادتنا الثورية والسياسية والعسكرية إذا قالت فعلت ونفذت على أرض الميدان، وبعد إن تم إقامة الحجة، وإبلاغ كافة دول العالم بالتحذيرات المتكررة لوقف نهب ثروات اليمن،
مثلت الضربة التحذيرية لسلاح الجو المسيّر على سفن نهب النفط اليمني ثمرة من ثمار الصمود والثبات لقيادتنا الثورية والسياسية والعسكرية بعد أن أصدرت تحذيراتها المتتالية لكل من يحاول المساس بسيادة الوطن
لازالت قوى العدوان ومرتزقتها ومن يقفون ورائهم من حلف الشيطان الأكبر أمريكا وإسرائيل جميعهم يعيشون أوهام الماضي تجاه اليمن واليمنيين وبالتحديد ما قبل ثورة الـ21 من سبتمبر
كرمت دائرة الخدمات الطبية العسكرية بوزارة الدفاع بحكومة الإنقاذ الوطني يوم أمس، رئيس جامعة العلوم والتكنولوجيا أ.د عادل أحمد المتوكل بدرع ثورة الـ 21 من سبتمبر .
شُيع بصنعاء جثامين شهداء الوطن والقوات المسلحة الرائد بدر الدين محمد الشماخ، الملازم أول عفاري عبدالكريم العفاري، الملازم أول زمام حميد حمادي والملازم أول عايش عبدالله مزرية الذين ارتقوا شهداء وهم يدافعون عن السيادة الوطنية ضد تحالف العدوان.
14 أكتوبر كانت الشرارة الأولى لطرد المستعمر البريطاني البغيض رفع وزير الدفاع اللواء الركن محمد ناصر العاطفي، ورئيس هيئة الأركان العامة اللواء الركن محمد عبدالكريم الغماري،
إنّ مناسبة المولد النبويّ هي إحدى المناسبات الفارقة في تاريخ البشريّة جمعاء، وقد كان مولده عليه وآله الصلاة والسلام مولد الخير والحقّ، وكان شعاع النور الذي جاء للقضاء على الظلام،
احتفل وطننا اليمني قيادة وحكومة وشعباً بذكرى ثورة 14 أكتوبر التي تُعد ذكرى مجيدة لكل أبناء الشعب اليمني الأحرار كونها أولى شرارات رفض الاحتلال وخروج المستعمر البريطاني من جنوب البلاد.