عقيد. د. صريح صالح القاز/
إنه لمن طبيعة السياسة ومجرياتها أنّ تظل العلاقات الدولية في الغالب الأعم محكومة بمنطق القوة حينًا، ولغة المصلحة حينًا آخر، و ديناميكية باستمرار استجابةً لحسابات الربح، والخسارة وحُب الهيمنة، و تكريس النفوذ.
وسيبقى نبض قلبي يمنيا
لن ترى الدنيا على أرضي وصيا