إعداد : احمد ناصر الشريف
والشعب اليمني يحتفل بالعيد الخامس والخمسين لخروج آخر جندي بريطاني مستعمر من جنوب الوطن وتحقيق الاستقلال الوطني لابد أن نعود قليلا إلى الوراء للحديث عن عدن وأهميتها التاريخية

  في إحاطته الأخيرة المقدمة إلى مجلس الأمن منتصف الأسبوع المنصرم تجلت وبشكل واضح أبرز مهارات التضليل للرأي العام وانحياز المبعوث هانس غروندبيرغ الصريح والمكشوف لدول العدوان ،

 في عام 1820م مدافع البريطانيين تضرب ميناء المخا وعام 1920م بريطانيا تستكمل احتلال الساحل اليمني بدءاً من ميناء المخا حتى ميناء اللحية بعد ضربها بالمدافع مدينة الحديدة

 الإمبريالية الجديدة هي السياسة أو الأيديولوجية المُعتمدة حاليا من قبل القوى الأوروبية والولايات المتحدة الأمريكية لفرض هيمنتها وسلطتها السياسية والعسكرية والاقتصادية

  تمثل مخلفات الحرب العدوانية من القنابل العنقودية والألغام وغيرها من القذائف القابلة للانفجار، حربا خفية تفتك بأبناء اليمن لعقود ما بعد انتهاء العدوان.

نظم مكتب هيئة الأوقاف بمحافظة إب يوم أمس وقفة احتجاجية تنديدا بقيام مافيا منظمة بنهب وتزوير محررات تهدف للاستيلاء على مساحة واسعة من أراضي الوقف

التحكيم في الوقف من الحيل والوسائل التي ابتكرتها ثقافة المغالطة والاحتيال الدخيلة على مجتمعنا اليمني
الوقف مال الله تعالى ، ومن هذا المنطلق ، للوقف  خصوصيته التي تميزه عن غيره من الأموال الأخرى ،

أكد رئيس الوفد الوطني، ناطق أنصار الله، محمد عبد السلام، أن مخاوف السعودية من نهوض اليمن القوي والمستقل،

قضت محاكم عسكرية في كل من المنطقة العسكرية المركزية والمنطقة العسكرية الخامسة بإصدار أحكام بالإعدام للعديد من الخونة والمدانين عسكريين

مارست امريكا ضغطا سياسيا على بريطانيا  لمنع انضمام حضرموت والمهرة إلى ما يسمى اتحاد إمارات الجنوب العربي الذي أعلنته بريطانيا في فبراير 1959م

بدم بارد وفي مشاهد مروعة أظهرت بشاعة المجرمين.. أقدم حرس الحدود السعودي على قتل العشرات من المهاجرين الافارقة بينهم يمنيون ممن  يبحثون عن عمل لدى السعودية ,

 الثروة والموارد الوطنية السيادية خط احمر والعبث بها او السماح بنهبها امر غير مقبول وغير مسموح البتة..