عام ثامن من العدوان ولا تزال الهوية الإيمانية اليمنية هي المرتكز الرئيس للصمود
 في السادس والعشرين من مارس الجاري  يلج شعبنا اليمني وقواته المسلحة الباسلة 

  في إطار التجسيد القوي للمقدرة القتالية العالية التي وصلت إليها قواتنا المسلحة الباسلة وما تمتلكه من أسلحة ردع استراتيجية

  دأبت امريكا واعتاد العالم ايضا أن يسمع كل عام ما تصدره الخارجية الأمريكية في تقريرها السنوي عن انتهاكات حقوق الانسان في مختلف انحاء المعمورة,

مع تفاقم ازمة المشتقات النفطية في ظل تمادي العدوان وقرصنته على السفن التي يحتجزها في عرض البحر ويمنع دخولها إلى ميناء الحديدة،

فصل جديد من فصول العمالة والارتهان المستور  للصهاينة والأمريكان تكشفت أبرز فضائحه المجلجلة في زيارة الرئيس الإسرائيلي " يتسحاق هرتسوغ "

أكد محافظ تعز اللواء صلاح عبدالرحمن بجاش أهمية الاستمرار في التفاعل الرسمي والشعبي مع حملة إعصار اليمن وبما من شأنه تحقيق الاهداف المنشودة منها

يمر اليمنيون بمعاناة مختلفة منذ 7 سنوات، أرهقت كاهلهم، أودت بهم إلى حد الهلاك التام، والموت البطيء، وصفت حسب منظمات أممية،

قراءة في الأسباب والخيارات أمام الكرملين وفرص امتداد الصراع الى ميادين أخرى
تؤكد الأحداث الحالية أن العالم سيشهد المزيد من التقلبات على صعيد الصراعات بين القوى الكبرى وانعكاساتها على البلدان الأخرى ,

في الوقت الذي باتت فيه الكثير من تطورات الأحداث والوقائع الجارية على المستويين السياسي والعسكري على المستوى المحلي والإقليمي والدولي

سبع سنوات من الحرب والعدوان على اليمن حققت فيها القوات المسلحة اليمنية تميزاً بتوفر الخبرة القتالية، والتي أصبحت ذات أهمية كبيرة وقيمة عالية في إمكانية تقدير القدرة القتالية للقوات.

تواصلت على المستوى الرسمي والشعبي فعاليات تدشين حملة إعصار اليمن  التي دشنها رئيس المجلس السياسي الأعلى المشير مهدي محمد المشاط،

 من اللافت أن يتم الكشف عن أسرار الحرب الأولى على صعدة