المتتبع للشأن اليمني منذ اللحظة الأولى للعدوان السعودي - الأمريكي، قرابة السبع سنوات الذي أطلقه سفير النظام السعودي حينها عادل الجبير من واشنطن وليس من الرياض،
عودة أطراف إحياء الاتفاق النووي إلى طاولة المفاوضات في فيينا بعد فترة انقطاع منذ يونيو الماضي التي خاضت فيها هذه الأطراف ست جولات من المباحثات لكنها لم تتوصل إلى نتائج مرجوة لحل الأزمة،
اتفاقيات التطبيع تستهدف توطين ملايين اليهود القادمين من أوروبا وأمريكا في المستقبل بالدول العربية المطبعة في ظل التسارع والسباق للتطبيع لأنظمة عدد من الدول العربية مع كيان العدو الإسرائيلي
الطائرات المسيرة رسالة يمنية متجددة لردع عدوان النظام السعودي كشف العدوان بغاراته الهستيرية التي طالت المدنيين في عدد من المحافظات عن الحالة المنهارة التي وصل اليها خاصة بعد أن تأكد له بأن سقوط مدنية مارب وارد لا محالة
النخب السياسية والاقتصادية المتحكمة في مراكز صنع القرار في أمريكا والغرب غالبا ما تسعى لخلق الأزمات الدولية وتسخين جبهات الصراع ضد كل من تعتبرهم يهددون المصالح الأمريكية
أوشك العام الدراسي السابع في اليمن على الانتهاء منذ بدء الحرب في اليمن في مارس/2015م لم يطرأ أي تغيير يُذكر بالنسبة لأطفال اليمن ( سواء الحرمان من التعليم والصحة والموت جوعاً)،
حقائق غُيبت عن الشعب من ضمنها العدوان الإسرائيلي على اليمن ابتعاد الدولة اليمنية عن حقيقة موقعها الجغرافي لاسيما في الجزر والسواحل هدف إسرائيلي تحقق خلال العقود الماضية التحركات الامريكية – الإسرائيلية تهدف إلى إعاقة عملية التحرير والاستقلال
التطورات في الساحل الغربي استدعت الكثير من التحليلات والقراءات لاسيما في وسائل الإعلام حيث اتجهت تلك الوسائل الى محاولة إسقاط أجندة الجهات التي تتبعها تلك الوسائل
أعادت الأزمة بين الجزائر والمغرب ملف الصحراء الغربية إلى الواجهة بعد سنوات من القطيعة والجمود ليعود الصراع إلى واجهة الأحداث على المناطق المتنازع عليها في منطقة الصحراء الغربية بين الدولتين.
كل ما كانت تخطط وتراهن عليه دول الاستكبار العالمي وادواتها في المنطقة هو استدراج القوى الحرة الى مربع الصراع والاستنزاف لطاقاتها المادية والبشرية لإضعافها وانهاكها،