شيء جميل أن تستمر قوى ٢١سبتمبر في صنعاء تبعث باقات من الرسائل اليومية والموجعة الي عمق دول العدوان بإعتبار الاستهداف لرأس تنورة وارامكو هو جزء من تلك الرسائل الجهادية
إذا كان توقيع معاهدة (الاستسلام) بين "أنور السادات" وسلطات الكيان الصهيوني في "كامب ديفيد" عام 1979م قد طمأن الكيان الصهيوني والغرب الصهيوصليبي على استغلال قناة السويس بمقابل رخيص،
الإساءة إلى الإسلام وردود الأفعال المتسرعة في سنوات ماضية تعرض ديننا الإسلامي لعدة إساءات من دول غرب أوروبا آخرها كانت أواخر العام الماضي 2020م وبلسان الرئيس الفرنسي
الصراع الاستعماري الدولي في منطقة البحر الأحمر بما أن القرن السابع عشر قد حمل إلى منطقة البحر الأحمر تطورات عدة أهمها وصول قوى أوروبية مستجدة جاءت من أقصى الغرب الأوروبي
بداية نجدد التأكيد بأن حسم قضية مأرب عسكرية لا ريب يعتبر انتصاراً عظيماً على العدوان واذلالاً وهزيمة نكراء للإرهاب وانتكاسة كبرى للعناصر الضالة المتطرفة من حزب الإصلاح والقاعدة
المنبطحون الذين تعودوا على التفريط في سيادة الوطن وتسليم رقابهم للغير ترتفع أصواتهم هذه الأيام معاتبة الوفد الوطني المفاوض لأنه حسب زعمهم لم يقبل بالمبادرة السعودية المسمومة والملغومة وينتقدونه لرفضها شكلا ومضمونا ..
فاجأ العالم الرئيس جوبايدن بقراره وقف الحرب في اليمن وإيقافها وبدأها بخطوة إيقاف حصول السعودية على أسلحة هجومية تستخدمها في اليمن ارتاح العالم بهذه البادرة الطيبة