لقد أصبحت على يقين أن حركة التغيير الاجتماعي هي النقطة المهمة التي يجب البدء منها للاشتغال على قيم التحديث في مجتمعاتنا العربية بعيداً عن روح الاستغراق في الذات
بت على يقين تام بأننا في اليمن لا يمكن أن نصل الى توافق بين كل الأطراف السياسية من أجل الوصول الى بناء دولة وطنية حديثة يشارك فيها الجميع ونحقق سيادة اليمن واستقلال قراره
لقد فطر الله -تعالى- كافة أبناء البشرية المنحدرين من نفس واحدة على حب الحرية التي تهيئ فرص الانطلاق نحو الإبداع الخلاق وعلى النفور من واقع العبودية المحكومة بالكبت الباعث على الاختناق.
في الحلقة السابقة الجزء الأكبر منها كان عن التنكيل الذي تعرض له عدد من مواطني عمار من قبل السلطة وأداتها في نفس المنطقة وأيضاً استقراء مقال الأخ ياسين ضيف الله حول هذا الجانب.
الملاحة في البحر الأحمر في العصور السابقة على الإسلام : لقد اتخذ المصريون القدماء منذ عصور الدول القديمة البحر الأحمر معبراً مائياً لسفنهم في نقل أشجار البخور والورس والكافور والأبنوس والعاج والقرفة
هكذا هو حال من لا يمتلك قرار سيادي لنفسه ولبلده. تخبط اعمى وحالة شديدة من الهستيريا تنتاب الديوان الملكي السعودي خصوصا بعدمشاهدتها لمتحدث القوات المسلحة العميد يحيى سريع
وأخيرا صحي الضمير العالمي في مجلس حقوق الانسان الدولي حيث اتخذ قرار مجمعا عليه ذلك بالتحقيق في الانتهاكات الإسرائيلية في مدينة غزة رغم اعتراض أصوات نشاز عليه (٩)
لعلَّ أهم سلبيات سكن معظم مدن اليمن تنحصر -غالبًا في سوء علاقة المؤجر بالمستأجر بسبب ميل المالك إلى رفع الإيجار بشكل مستمر الذي يأخذ -لانعدام تقيُّده بنصوص قانونية-