يتزامن احتفاؤنا بمولد رسولنا الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم مع انتصارات رجالنا الأبطال الميامين من الجيش واللجان الشعبية في جبهات مأرب وشبوة والبيضاء والضالع..
اساليب الاستعمار في كل العصور واحده تخفي الأهداف بشعارات براقة وتغلف أطماعها لتخدع الشعوب المغلوبة على أمرها بتلك الشعارات ويساعد على تلك الغايات شراء الذمم وكسب العملاء
تزامنا مع احتفالات شعبنا اليمني بالذكرى الـ58 لعيد الاستقلال الـ14 من اكتوبر هناك مشاريع استراتيجية للنهوض بالقطاع الزراعي تسعى اللجنة الزراعية والسمكية العليا
من ضمن الأسباب إلى جانب السبب الديني الذي جاء في مرويات المصادر التاريخية العربية لغزو ابرهة لمكة اسباب اقتصادية فلقد امتازت مكة بوجود الكعبة المشرفة فيها
إن ذكرى المولد النبوي الشريف ليس مناسبة عادية بل هو حدث عظيم له اهميته وله دلالته التي تجعل الامة تعود الى نبيها وقائدها وقدوتها محمد صلوات الله عليه وآله
الاحتفال بذكرى المولد النبوي الشريف له أهمية كبيرة جدا وهذه الأهمية تأتي من حيث إنه منقذ البشرية ومخرجها من الظلمات الى النور، فاحتفالنا هو تأكيد على الصلة الوثيقة به وبنهجه،
إذا كان النبي الاعظم عليه واله افضل الصلاة والسلام قد تحدث بقوله: (إني أجد نفَس الرحمن من هاهنا) أو كما قال وكان يشير إلى اليمن فبالفعل المقصود هنا الرحمة
العداء التاريخي المستحكمة عقدته في نفوس آل سعود ضد اليمن وشعبه العظيم والذي عادةً ما يظهرعندما يحقق اليمنيون نقلة نوعية جديدة في حياتهم ينتصرون فيها ويتغلبون بها على واقعهم الممزق