الذباب الالكتروني المعادي والحاقد والمرتبط بحسابات غير وطنية لا يتردد لحظة في شن هجماته المشبوهة ضد مرافق ومؤسسات تديرها القوات المسلحة في محاولة بغيضة لضرب المعنويات ولاثارة مشكلات لا حدود لها..
نؤكد للمرة الألف بأن اليمنيين قد تعلموا من الدروس السابقة فيما يتعلق بمخادعة تحالف العدوان وأن المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين وعليه فإن ما يقال ويشاع حول وقف إطلاق النار
المنظمة الصهيونية العالمية (عبرية: ....) (هاهستدروت هاتسيوني هاعولميت) هي إطار تنظيمي يضم كل اليهود الذين يقبلون ببرنامج "بازل" نشأت المنظمة عام 1897م باسم
كانت مدينة "عدن" -على مر الزمن- الثغر الباسم لعموم "اليمن"، إلى أن وقعت تحت سيطرة وعبث رمز العمالة المتمثل بنظامي السعودية والإمارات اللذين حشرا أنفيهما في الشأن اليمني
في الرابع من نوفمر عام 1978م أقدمت أدوات السلطة السابقة في منطقة عمار على إحراق الشهيدة قبول أحمد علي الورد وابنتها الشهيدة صالحة محمد قائد الطلول وابنها الطفل الشهيد عبده محمد قائد الطلول ..
كما ذكرنا سابقاً وقد يطول الحديث عن المحاولات التي بذلتها بريطانيا وعن الاعتراضات التي واجهتها حتى تم لها احتلال عدن بالقوة (1839م ) بحجة نهب السفينة الهندية
هي لفتة كريمة وبها الكثير من المفردات الإنسانية صوب هذه الفئة التي تعرف ب(المهمشين) وتمنحهم دفعة بروحهم المعنوية تجاه الإحساس القاصر بالحياة هكذا توجهت قيادتنا الثورية والسياسية
مليشيات طارق عفاش تواصل خروقاتها لاتفاق ستوكهولم يظن خبراء المخابرات الدولية أن الإزاحة قد تمت للقوى الوطنية ولقوات صنعاء بجيشها ولجانها الشعبية الأحرار الى الداخل،
حينما لا يقترن القول بالفعل يصبح مجرد شعار أو كلام في الهواء لا يُستفاد منه مثله مثل تلك القوانين والأنظمة واللوائح التي تعج بها أدراج الوزارات والمؤسسات والمصالح الحكومية