للعام السادس على التوالي واليمنيون يحتفلون بعيدهم الوطني الـ22 من مايو الذي تأسست فيه الجمهورية اليمنية عام 1990م في ظل عدوان غاشم وتحت أزيز قصف الطائرات الذي لا يتوقف
أهمية انتصار المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة بعملية "سيف القدس" تكمن في فضح الكيان الصهيوني وتعريته أمام العالم، بأنه عبارة عن كيان مغتصب للأرض العربية في فلسطين
عقود من الزمن والعالم المجرم بقواه المتسلطة يحاولون جاهدين زرع الرهبة والخوف في مخيلة المواطن العربي من خلال وسائلهم الاعلامية وعملائهم الذين زرعوهم في جسد الأمة العربية
يأتي احتفاؤنا هذا العام بذكرى العيد الحادي والثلاثين للوحدة اليمنية المجيدة وسط أوضاع سياسية متشابكة.. ومتغيرات جيوستراتيجية معقدة لما يمر به الوطن من حربٍ عدوانيةٍ غاشمةٍ
طوال الحروب الست التي شنت ضد صعدة كانت مظلومية أبناء صعدة حاضرة وكانت الحافز الذي وفر الروح المعنوية العالية وهي أن فرص الصمود أمام تلك الآلة العسكرية العمياء
وبالنظر والتأمل ملِيا في حجم الإنفاق السعودي المهول والضخم على الحرب الظالمة التي تُشن على اليمن ومسبباتها , والتي دخلت عامها السابع وتسببت في مآس وكوارث لاتُحتمل
كرم الله تعالى المرأة وجعل لها قداسة بفطرتها؛ وجاءت الاتفاقيات الدولية ومسختها كسلعة رخيصة!! وساوت بين الذكر والأنثى مساواة عقيمة، رغم الاختلاف الفطري الفيسيولوجي !!