الاهتمام الدولي باليمن هذه الأيام يتصاعد ويأخذ بعدا أكبر وتفاعلا يدل دلالة قاطعة على ما أصبح اليمن يحتله اليوم من أهمية لدى دول العالم قاطبة

ولأني كما عودتكم لا اكتب إلا عندما يجبرني قلمي ويمده ضميري بالمداد المناسب لذلك يجب أن نفهم ما هي الجبهة الاقتصادية التي لم يتم فتحها ضد العدوان

 في الثّامن من فبراير 2005 عقدت قمّة شرم الشيخ بحضور الرّئيس المصريّ الأسبق حسني مبارك، ومحمود عباس رئيس السّلطة الوطنيّة الفلسطينيّة،

لا شك أن التفاعُل المجتمعي اليمني القوي مع حادثة استشهاد الحرة اليمنية الحميرية الأبية «رباب أحمدعلي بدير»

في الاجتماع السري قبل الأخير الذي عقده الرئيس علي عبدالله صالح أواخر عام 1980م مع مستشاريه وبعض القادة والمشايخ لمناقشة موضوع الحوار المباشر مع الجبهة الوطنية

الحروب بدايتها دائمًا سهلة وفجائية أما وقفها ليس بالأمر السهل بل تحتاج إلى عقود من الزمن فعندما تسال الدماء وتسفك الأرواح وتدمر المدن,

الحرب الناعمة تحدثَ عنها القرآن الكريم قبل أن يطلق مصطلحها ويُعَرف عنها البروفيسور الأميركي (جوزف ناي) تُعتَبَر من أخطر الحروب في عصرنا الحديث

في هذه الأثناء كان عبد العالم وهو في الأصل من عائلة حضرمية استقرت لفترة طويلة في اليمن السفلي وكان يقود كتيبه المظليين الشافعيين

شتان ما بين الثرى والثريا وهيهات أن يتساوى القاع والقمة
(من سياق العنوان نلاحظ أننا أمام مقارنة- على الرغم من أنني لم أكن أريدها بهذا الشكل فالفرق شاسع وبعيد بعد السماء عن الأرض

 في أكثر من مناسبة وفي أكثر من مقال أكدنا وسنظل نكرر التأكيد ونستخدم نفس المصطلحات بأن إنهاء العدوان والانتصار عليه هي مهمة سيحققها على ارض الواقع رجال الرجال من أبناء الجيش واللجان الشعبية

من الأمور المسلمة أنَّ السلطة القضائية هي السلطة الوحيدة التي تتمتع -في ضوء ما تتطلبه طبيعة عمل المشتغلين بها من التحلي بالعدل والحكمة- باستقلالية تامة،

الحوار المباشر بين سلطة الشطر الشمالي من الوطن والمعارضة السياسية للسلطة والمتمثل بمكونات الجبهة الوطنية الديمقراطية..