
لعدة قرون تظهر العائلات الرئيسية وهي تنحدر من علي قاسم العنسي وتنقسم إلى خمسة بيوت وهي بيت الطويل وبيت عز الدين وبيت العنسي وبيت العكام وبيت الشرائع وهم متفرقون بين ذي محمد وذي الحسين,
ما كان لإعصار «دانيال» أن يجتاح مدينة «درنة» جارفًا حوالي ثلث عمرانها وموديًا بحياة أكثر من ربع سكانها، لولا تعرُّض سدي «البلاد» و«أبي منصور» المتسببين بمضاعفة الدمار للإهمال واستمرار ما هو مفروض على المدينة من حصار اللذين توجه أصابع الاتهام باقترافهما إلى «خليفة حفتر».
لأن التفويض المطلق للسيد العلم/ عبدالملك بن بدر الدين الحوثى قائد الثورة .من قبل الملايين والسواد الاعظم من الشعب في المولد النبوي الشريف عليه وآله افضل الصلاة والسلام قد شتت احلام العدوان ومرتزقته وطمس على ملفاتهم السوداء الذى يجهزونها لتضليل الامم المتحدة والرأي العام العالمي الدولي.
وسيبقى نبض قلبي يمنيا
لن ترى الدنيا على أرضي وصيا