ثمانية أعوام من العدوان الظالم والحصار الجائر على بلادنا استخدم فيها العدو المتغطرس كل انواع الدمار والقتل والعنف لم يبال بحرمة دين او جوار او اخوة بل تكالب مع قوى الاجرام والاستكبار امريكا واسرائيل ومن سار في فلكهم
أزمة الإفلاس المالية المفاجئة التي اجتاحت عددا من البنوك الامريكية والدولية.. أزمة تقف وراءها القوى المالية الخفية التي تتحكم بل تحكم العالم المالي الدولي بكل ما للكلمة من معانٍ..
على موعدٍ مع أشرف وأعظم أيام الله، سيد الشهور وتعويذة السنوات والدهور.. وموسم نفحات الخير والرحمة والعتق والغفران.. (شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدىً للنَّاسِ وبيناتٍ من الهدى والفرقان) الآية185البقرة.
يستقبل أبناء شعبنا اليمني العظيم الصابر والصامد والمرابط في ميادين العزة والكرامة شهر رمضان بكل شوق وبكل محبة سائلين المولى عزوجل النصر والتمكين وهزيمة دول تحالف الشر والعدوان..
لو كنتُ زعيمًا عربيًا فلن أُوقّع أيّ اتفاقٍ مع (إسرائيل) على الإطلاق، فهذا طبيعيّ، نحن أخذنا بلدهم منهم، صحيح أنّ الله وعدنا بها، ولكن كيف من المُمكِن أنْ تُثير اهتمامهم فإلههم ليس إلهنا فلماذا يتقبّلون هذا؟
تحالف دول العدوان وفي طليعتها السعودية والإمارات باتوا يدركون جيداً أنهم قد خسروا حربهم في اليمن ليس فقط على المستوى العسكري فحسب وإنما على المستوى السياسي والأمني
منطقيًّا الكيان الصهيوني كيان احتلاليٌّ غاصب ديدنه الدائم -مذ وطئت أقدامه النجسة ثرى فلسطين الطهور- استخدام القوة المفرطة للبطش بالشعب العربي الفلسطيني بأشد الأساليب وحشية ومنافاة للضمير الإنساني.
في عصرنا الحاضر هناك أمم ودول تعد نفسها من أرقى الأمم والدول حضارياً وعلمياً وتكنولوجياً وصناعياً وما تزال متمسكةً بهويتها وتراثها وقيمها ولغتها رغم التطور الهائل في شتى مجالات العلوم والتقنية والمعرفة..
لأن جمهورية الصين.. قد دخلت ميدان المباراة وحققت هدفاً متميزاً في شباك الولايات المتحدة الأمريكية في الدقائق الأولى من اللقاء في المنطقة التي كانت حكرا وحيدا على الاستكبار العالمي فهل ستتبنى الصين مؤتمرات في بكين لحفظ وادارة وتنسيق الأمن الخليجي,
مثلت المبادرات المجتمعية أهمية كبيرة بما قدمته من خدمات في الجوانب الخيرية المختلفة سواء في تعزيز التكافل الاجتماعي ودعم الفقراء والمحتاجين أو المساهمة الفاعلة في انجاز الكثير من المشاريع الخدمية والتنموية