
الشهيد القائد "رضوان الله عليه" وهو شهيد القرآن تحرَّك ليغيَّر هذا النمط، هذا الأسلوب الذي كان سائداً في واقعنا: متابعة الأخبار، وأي أخبار؟! أخبار تدمير لأمتنا، قتل لشعوبنا، انتهاك لأعراض أمتنا، استهداف لمقدساتنا، استهداف لديننا،
قال الله تعالى في القرآن الكريم: {وَلَمَّا رَأَى الْمُؤْمِنُونَ الْأَحْزَابَ قَالُوا هَذَا مَا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَصَدَقَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَمَا زَادَهُمْ إِلَّا إِيمَانًا وَتَسْلِيمًا (22) مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلًا}[الأحزاب: 22-23]، صدق الله العلي العظيم.
وسيبقى نبض قلبي يمنيا
لن ترى الدنيا على أرضي وصيا