رجّح علماء أن شمع الأذن يمكن أن يكون مؤشرا على الصحّة النفسية للمرء. وأظهرت دراسة، شارك فيها 37 شخصا، أنه يمكن قياس مستوى هرمون الكورتيزول المرتبط بالضغط النفسي عبر الإفرازات الشمعية حول القناة السمعية.
منوعات
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي في الولايات المتحدة الأمريكية على نطاق واسع ورقة اقتراع عبر البريد لشخص يدعى "ويليام برادلي" في مدينة ديترويت بولاية ميتشجان، تبين وفاته في العام 1984.، ما يعزز الشكوك حول وجود أخطاء في طريقة التصويت المبكر عبر البريد فى الانتخابات التى يتابعها كل سكان الأرض.
نفذت جمعية الرحمة العالمية 3 حملات طبية لإزالة المياه البيضاء وزراعة العدسات ضمن برنامجها الإنساني مكافحة العمى وأمراض العيون في اليمن، وذلك في عدد من المحافظات اليمنية واستهدفت المرضى النازحين ومحدودي الدخل، استفاد منها أكثر من 919 حالة.
وفي هذا الصدد قال رئيس القطاع العربي في جمعية الرحمة العالمية بدر بو رحمة أن الرحمة العالمية أجرت 919 عملية للمياه البيضاء بواقع 40 دينارا لكل عملية(الدينار الكويتي يساوي 3.27دولار امريكي)، مبينا أن هذه الحملة تأتي في إطار الجهود الخيرية الإنسانية لجمعية الرحمة العالمية في اليمن.
وأضاف بو رحمة أنه وبحسب الدراسات الميدانية تصل نسبة العمى في اليمن إلى 2% وتعد المياه البيضاء أحد الأسباب الرئيسية للإصابة به فيما تصل نسبة ضعف الإبصار إلى 4.5% وهي من النسب المرتفعة مقارنة بدول الشرق الأوسط الأخرى مؤكداً على أهمية هذه الحملات الطبية في تقليل النسبة المرتفعة للعمى وضعف الإبصار وتقديم الرعاية الطبية والأدوية مجاناً.
وأضاف بورحمة أن هذه الحملة تهدف للمساهمة في القضاء على العمى وأمراض العيون ضمن الجهود الإغاثية الإنسانية المختلفة المنفذة في الجمهورية اليمنية، التي من شأنها أن تساهم في التخفيف من معاناة الكثير من المرضى خاصة النساء والأطفال غير القادرين على تحمل تكاليف العمليات الجراحية، كما يساهم تنفيذ مثل هذه المخيمات الطبية في حل بعض المشكلات الصحية في اليمن، التي تعاني حاليا بشكل كبير من الظروف السياسية والاقتصادية التي تمر بها حاليا.
وتابع أن هذه الحملات تأتي في إطار تعزيز روابط العمل التنموي والخيري بين الجمعيات الخيرية، وذلك بالمشاركة في تنفيذ المشروعات الخيرية المختلفة.
وأوضح بورحمة أن الحملات التي تقوم بها الرحمة العالمية لمكافحة أمراض العيون في اليمن تمثل عملا خيريا نوعيا، وقد وجدت صدى واسعا على مستوى المحافظات اليمنية، كما أنها ساهمت في علاج الكثير من المرضى الفقراء والمحتاجين من الرجال والنساء والأطفال من الحالات المرضية المزمنة من قرى ومناطق نائية جاءت بحثا عن الدواء والشفاء في هذا المخيم الجراحي.