مدن سكنية في المخا الكذبة الجديدة للعدوان ومرتزقته
علق ناشطون على كذبة مشاريع المرتزقة والخونة السكنية الوهمية التي اعلن عنها في المخا المحتلة
واكد الناشطون ان تلك المشاريع الوهمية هي مجرد كذبة خداعة يستخدمها العدوان ومرتزقته من الخونة والعملاء لخداع المواطنين لتمرير مخططات جديدة تستهدفهم في المقام الاول والوطن لنهب ثرواته وابقائهم تحت الوصاية وحتى وان تمت فهي مشاريع يمولها العدوان لمارب ومخططات خفية تسعى الى تحقيقها دول الاستعمار والاستكبار الامريكي البريطاني الصهيوني للسيطرة على المياه والجزر والسواحل اليمنية بمساعدة الخونة والعملاء الذين باعو انفسهم للشيطان وخدمة له .
واضاف الناشطون ..سمعنا سابقا عن مشاريع اخرى سواء في عدن المحتلة او شبوة ومارب وغيرها من المناطق المحتلة لكننا لم نرى الا القتل وسفك الدماء والدمار والخراب وسياسة التجويع والافقار ونهب الثروات اليمنية واشاعة الفوضى وتغذية الحروب والانقسامات بين ابناء الجلدة الواحدة وان اختلفت المسميات واعمال السلب والنهب وهتك الاعراض وفتح مزيد من السجون السرية التي امتلاءت بالكثير من الضحايا الابرياء من اليمنيين
وشهدت المخا المحتله جرائم بشعة من التعذيب والقتل والسحل والتي طالت نساء واطفال كذلك جرائم هتك الاعراض التي سجلت و اثارات غضب المواطنين اليمنيين الاحرار في كثير من المحافظات
ولاننسى جريمة التحرش بامرأة داخل منزلها في المخاء من قبل مرتزقة العدوان وهذه الواقعة التي اثارت غضباً واسعاً خاصة انها بعد ثلاثة أيام من جريمة اغتصاب مماثلة لنساء في المخاء من قبل الغزاة ومرتزقة العدوان
حين أقدم أحد مجندي كتيبة المدعو حمدي شكري الصبيحي التابعة لمجاميع العدوان في مدينة المخا علي جريمة بشعة بربط أم لأربعة أطفال داخل منزلها واغتصابها أمام أطفالها.
وحسب مصادر مطلعة ان المرتزقة قاموا بتكبيل الضحية بالحبال وأغتصابها وقد تم اسعافها مضرجة بالدماء عقب ضربها بأعقاب البندق في رأسها، كما كانت تنزف من جراح في عنقها وأثر اظافر الجناة تملأ كتفيها.